The witness version of ʿAbd Allāh b. al-Ajlaḥ (Yaḥyā) ʿAbd Allāh b. Ḥujayah al-Kindī al-Kūfī

السيرة النبوية لمحمد بن اسحاق في رواية عيد الله بن الاجلح عبد الله بن حجية الكندي الكوفي



RZTXV01P182D

حدثنا أبو سعيد الأشج ثنا ابن الأحلج عن محمد بن إسحاق عن الزهري عن علي بن الحسين قال أتدرون ما اسم جبريل من أسمائكم قلنا لا قال اسمه عبد الله قال فتدرون ما اسم ميكائيل من أسمائكم قلنا لا قال اسمه عبيد الله وكل اسم مرجعه إلى إيل فهو إلى الله.

COMMENT

NYMXV02P763A

حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ثنا عبد الحميد بن صالح ثنا زهير عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن § أبيه عن عبد الملك بن الحارث بن هشام عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج أم سلمة في شوال وجمعها إليه في شوال رواه أبو بكر بن أبي شيبة عن الأسود بن عامر عن زهير مثله ورواه عبد الله بن الأجلح عن محمد بن إسحاق ح حدثناه أبو علي محمد بن أحمد ثنا محمد بن عثمان ثنا عبد الله بن عامر بن زرارة عن عبد الله بن الأجلح عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن أبيه عن عبد الملك عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم مثله.


NYMXV06P3051A

حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ثنا منجاب ثنا عبد الله بن الأجلح ح وحدثنا محمد بن محمد ثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا محمد بن عبيد قالا ثنا محمد بن إسحاق عن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي عن عمر بن الحكم بن ثوبان عن أبي لاس الخزاعي قال حملنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على إبل من إبل الصدقة ضعاف للحج فقلنا يا رسول الله ما نرى أن تحملنا قال ما من بعير إلا في ذروته شيطان فاذكروا اسم الله عليها واركبوها كما أمركم وامتهنوها لأنفسكم فإنما يحمل الله عز وجل.


TDSHV29P109A

وأخبرنا أبو عبد الله الفراوي أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان أنا أحمد بن عبيد الصفار قالا نا محمد بن عثمان بن أبي شيبة نا المنجاب وفي حديث البيهقي الضحاك بن الحارث وهو وهم أنا عبد الله بن الأجلح عن محمد بن إسحاق حدثني عبد الله بن أبي بكر عن يحيى بن عبد الله عن رجل من آل عبد الله بن سلام قال كان من حديث عبد الله بن سلام حين أسلم وكان حبرا عالما قال لما سمعت برسول الله صلى الله عليه وسلم عرفت صفته واسمه وزمانه وقال الفراوي وهيئته والذي كنا نتوكف له فكنت مسرا لذلك صامتا عليه حتى قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فلما قدم نزل بقباء في بني عمرو بن عوف فأقبل رجل حتى أخبر بقدومه وأنا في رأس نخلة لي أعمل فيها وعمتي خالدة بنت الحارث تحتي جالسة فلما سمعت الخبر بقدوم رسول الله صلى الله عليه وسلم كبرت فقالت لي عمتي حين سمعت تكبيري لو كنت وقال ابن الصواف خيبك الله والله لو كنت سمعت § الصواف قادما ما زدت قال قلت لها أي عمة هو والله أخو موسى بن عمران وعلى دينه بعث بما بعث به قال فقالت لي ابن وقال ابن الصواف أي ابن أخ أهو النبي الذي كنا نخبر به أنه يبعث مع نفس الساعة قال قلت نعم قالت فذاك إذا قال ثم خرجت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلمت ثم رجعت إلى أهل بيتي فأمرتهم فأسلموا قال وكتمت إسلامي اليهود وقال ابن الصواف من يهود ثم جئت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت إن اليهود وقال ابن الصواف يهود قوم بهت وإني أحب أن تدخلني في بعض بيوتك فتغيبني عنهم ثم تسألهم عني فيخبروك وقال ابن الصواف حتى يخبروك كيف أنا فيهم قيل أن يعلموا بإسلامي فإنهم إن علموا به وقال الصفار بذلك بهتوني وعابوني قال فأدخلني زاد ابن الصواف رسول الله صلى الله عليه وسلم بعض بيوته فدخلوا عليه فكلموه وساءلوه ثم قال لهم أي رجل عبد الله وقال ابن الصواف الحصين بن سلام فيكم قالوا سيدنا وابن سيدنا وخيرنا وعالمنا قال فلما فرغوا من قولهم خرجت عليهم فقلت لهم يا معشر يهود اتقوا الله واقبلوا ما جاءكم به فوالله إنكم لتعلمون أنه لرسول الله تجدونه مكتوبا عندكم في التوراة اسمه وصفته فإني أشهد أنه رسول الله وآمن به وأصدقه وأعرفه قالوا كذبت ثم وقعوا في وقال ابن الصواف بي قال فقلت يا رسول الله ألم أخبرك أنهم قوم بهت وأهل غدر وكذب وفجور قال فأظهرت إسلامي وإسلام أهل بيتي وأسلمت عمتي ابنة الحارث وقال ابن الصواف خالدة بنت الحارث فحسن إسلامها.


TDSHV41P143A

خبرنا أبو البركات الأنماطي أنا أحمد بن الحسن بن خيرون نا أبو القاسم بن بشران نا أبو علي بن الصواف نا محمد بن عثمان بن أبي شيبة نا المنجاب بن الحارث أنا عبد الله بن الأجلح عن محمد بن إسحاق عن عاصم بن عمر عن قتادة حدثني أشياخ قومي قالوا قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم علقمة بن علاثة وابنا هوذة بن ربيعة بن عمرو بن عامر خالد وأخوه فأسلموا وكتب لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا.


TDSHV60P024A

أخبرنا أبو البركات الأنماطي أنا أبو الفضل بن خيرون أنا أبو القاسم بن بشران أنا أبو علي بن الصواف نا محمد بن عثمان بن أبي شيبة نا العلاء بن عمرو نا عبد الله بن الأجلح عن محمد بن إسحاق عن عامر بن وهب قال خرج المغيرة بن شعبة وستة نفر من بني مالك إلى مصر تجارا حتى كانوا ببزاق عدا عليهم المغيرة فذبحهم جميعا وهم نيام قال فأفلت منهم يومئذ الشريد واستاق المغيرة العير حتى قدم على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) المدينة فأسلم فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أما إسلامك فلن نرده عليك وأما حفرتك فليس نشركك فيها فلما بلغ ذلك الخبر ثقيفا اجتمعت الأحلاف إلى عروة بن مسعود فقالوا ما ظنك يا أبا عمير سسع بن الحارث سيد بني مالك قال وكذا كان رجلا آدم طويلا شديد الأدمة كأنه من رجال السند قال ظني § والله أنكم لا تعرفون حتى تروه نحلح في قومه كأنه أمة سوداء مخربة ولا ينتهي حتى يبلغ ما يريد أو يرضى من رجاله قال فوالله ما تفرقوا حتى نظروا إليه ما وصفه قد تكتب فلبس لأمته في قومه فلما رآه عروة قام إليه وقال مالك فداك أبي وأمي لقد علمت ما ندينا ولا رضينا إنما كانت خفرة من رجل منا ثم لحق بمحمد ولم يصل إلينا ولو وصل إلينا لأسلمناه إليك قال رجال قال عروة نديهم لك قال خمسين قال فلذلك قال عروة بن مسعود يوم الحديبية للمغيرة أي غدر وهل غسلت سوأتك إلا بالأمس آخر الجزء الثالث والثمانين بعد الستمائة من الفرع.


NHNMV01P677A

حدثناه أحمد بن محمد بن الحجاج قال حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني الأجلح عن محمد بن إسحاق عن ابن شهاب بإسناده قال لم يكن في الإسلام فتح أعظم منه كانت الحرب قد حجزت بين الناس فلا يتكلم أحد وإنما كان القتال فلما كانت الحديبية والصلح وضعت الحرب وأمن الناس فتلاقوا فلم يكلم أحد بعقد الإسلام إلا دخل فيه فلقد دخل في تلك السنين مثل من كان قبل ذلك أو أكثر وهذا قول حسن بين § وقال جل وعز لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا كان هذا في يوم الحديبية أيضا جاء بذلك التوقيف عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لأصحابه هذا فرق ما بينكم وبين الناس وفي الحديث لا تسبوا أصحابي فلو أنفق أحدكم ملء الأرض ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه وهذا للذين أنفقوا قبل الحديبية وقاتلوا.