The witness version of ʿAbd al-Wārith b. Saʿīd b. Dhakhwān al-Tamīmī al-Tanūrī al-Baṣrī, sometimes as ʿAbd al-Wārith b. al-Ṣamd

سيرة النبوية لمحمد بن اسحاق في روية عبد الوارث بن سعيد بن ذخوان التميمي التنوري البصري او عبد الوارث بم عبد الصمد

محمد بن اسحاق بن يسار المطلبي



AAIBV02P124D

وقال مسدد ثنا عبد الوارث عن محمد بن إسحاق عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي قال نهاني رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أربع وسألته عن أربع نهاني أن أصلي وأنا عاقص شعري وأن أقلب الحصى في الصلاة وأن أختص يوم الجمعة بصوم وأن أحتجم وأنا صائم وسألته عن أدبار النجوم وأدبار السجود فقال أدبار السجود الركعتين بعد المغرب وإدبار النجوم الركعتين قبل الغداة وسألته عن الحج الأكبر قال هو يوم النحر وسألته عن الصلاة الوسطى قال هي العصر التي فرط فيها هذا إسناد ضعيف لضعف الحارث بن عبد الله الهمداني الأعور وتدليس محمد بن إسحاق § روى الترمذي في الجامع منه الحج الأكبر يوم النحر عن عبد الوارث ابن عبد الصمد بن عبد الوارث عن أبيه عن محمد بن إسحاق به.


ASHDV05P135D

نا عبد الله بن عمرو أبو معمر نا عبد الوارث نا محمد ابن إسحاق عن محمد بن جعفر عن ابن عبد الله بن أنيس عن أبيه قال بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خالد بن سفيان الهذلي وكان نحو عرنة وعرفات قال اذهب فاقتله قال فرأيته وحضرت صلاة العصر فقلت إنه لأخاف أن يكون بيني وبينه ما أن أؤخر الصلاة فانطلقت أمشي وأنا أصلي أومئ إيماء نحوه فلما دنوت منه قال لي من أنت قلت رجل من العرب بلغني أنك تجمع لهذا الرجل فجئتك في ذاك § قال إني لفي ذاك فمشيت معه ساعة حتى إذا أمكنني علوته بسيفي حتى برد ش عبد الوارث بن سعيد ومحمد بن جعفر بن الزبير بن العوام وابن عبد الله بن أنيس هذا هو عبد الله بن عبد الله بن أنيس جاء ذلك مبينا في رواية محمد بن سلمة الحراري عن محمد بن إسحاق


NYHXV01P072A

حدثنا أبو بكر بن أحمد بن محمد بن الحارث ثنا الفضل بن الحباب الجمحي ثنا مسدد ثنا عبد الوارث بن سعيد عن محمد بن إسحاق عن النعمان بن سعد قال كنت بالكوفة في دار الإمارة دار علي بن أبي طالب إذ دخل علينا نوف بن عبد الله فقال يا أمير المؤمنين بالباب أربعون رجلا من اليهود فقال علي علي بهم فلما وقفوا بين يديه قالوا له يا علي صف لنا ربك هذا الذي في السماء كيف هو وكيف كان ومتى كان وعلى أي شيء هو فاستوى علي جالسا وقال معشر اليهود اسمعوا مني ولا تبالوا أن لا تسألوا أحدا غيري إن ربي عز وجل هو الأول لم يبد مما ولا ممازج معما ولا حال وهما ولا شبح يتقصى ولا محجوب فيحوى ولا كان بعد أن لم يكن فيقال حادث بل جل أن يكيف المكيف للأشياء كيف كان بل لم يزل ولا يزول لاختلاف الأزمان ولا لتقلب شان بعد شان وكيف يوصف § بالأشباح وكيف ينعت بالألسن الفصاح من لم يكن في الأشياء فيقال بائن ولم يبن عنها فيقال كائن بل هو بلا كيفية وهو أقرب من حبل الوريد وأبعد في الشبه من كل بعيد لا يخفى عليه من عباده شخوص لحظة ولا كرور لفظة ولا ازدلاف ربوة ولا انبساط خطوة في غسق ليل داج ولا إدلاج لا يتغشى عليه القمر المنير ولا انبساط الشمس ذات النور بضوئها في الكرور ولا إقبال ليل مقبل ولا إدبار نهار مدبر إلا وهو محيط بما يريد من تكوينه فهو العالم بكل مكان وكل حين وأوان وكل نهاية ومدة والأمد إلى الخلق مضروب والحد إلى غيره منسوب لم يخلق الأشياء من أصول أولية ولا بأوائل كانت قبله بدية بل خلق ما خلق فأقام خلقه وصور ما صور فأحسن صورته توحد في علوه فليس لشيء منه امتناع ولا له بطاعة شيء من خلقه انتفاع إجابته للداعين سريعة والملائكة في السموات والأرضين له مطيعة علمه بالأموات البائدين كعلمه بالأحياء المتقلبين وعلمه بما في السموات العلى كعلمه بما في الأرض السفلى وعلمه بكل شيء لا تحيره الأصوات ولا تشغله اللغات سميع للأصوات المختلفة بلا جوارح له مؤتلفة مدبر بصير عالم بالأمور حي قيوم سبحانه كلم موسى تكليما بلا جوارح ولا أدوات ولا شفة ولا لهوات سبحانه وتعالى عن تكييف الصفات من زعم أن إلهنا محدود فقد جهل الخالق المعبود ومن ذكر أن الأماكن به تحيط لزمته الحيرة والتخليط بل هو المحيط بكل مكان فإن كنت صادقا أيها المتكلف لوصف الرحمن بخلاف التنزيل والبرهان فصف لي جبريل وميكائيل وإسرافيل هيهات أتعجز عن صفة مخلوق مثلك وتصف الخالق المعبود وأنت تدرك صفة رب الهيئة والأدوات فكيف من لم تأخذه سنة ولا نوم له ما في الأرضين والسموات وما بينهما وهو رب العرش العظيم.


QDISV01P151B

أخبرنا محمد أنبأ حمد أنبأ أبو نعيم أنبأ أبو بكر أحمد بن محمد بن الحارث ثنا الفضل بن الحباب الجمحي ثنا مسدد ثنا عبد الوارث بن سعيد عن محمد بن إسحاق عن النعمان بن سعد قال كنت بالكوفة في دار الإمارة دار علي بن أبي طالب رضي الله عنه إذ دخل علينا نوف بن عبد الله فقال يا أمير المؤمنين بالباب أربعون رجلا من اليهود فقال علي علي بهم فلما وقفوا بين يديه قالوا له يا علي صف لنا ربك هذا الذي هو في السماء كيف هو وكيف كان ومتى كان وعلى أي شيء هو فاستوى علي جالسا فقال يا معشر اليهود اسمعوا مني ولا تبالوا أن لا تسألوا أحدا غيري إن ربي عز وجل هو الأول لم يبد مما ولا ممازج مع ما ولا حال وهما ولا شيخ ينقضي.


DHSLV02P012B

وقال محمد بن سلمة عن ابن إسحاق حدثني محمد بن جعفر بن الزبير عن عبد الله بن عبد الله بن أنيس عن أبيه قال دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إنه بلغني أن ابن نبيح الهذلي يجمع الناس ليغزوني وهو بنخلة أو بعرنة فأته فاقتله قلت يا رسول الله انعته لي حتى أعرفه قال آية ما بينك وبينه أنك إذا رأيته وجدت له قشعريرة فخرجت متوشحا سيفي حتى دفعت إليه في ظعن يرتاد لهن منزلا وقت العصر فلما رأيته وجدت له ما وصف لي رسول الله صلى الله عليه وسلم من القشعريرة فأقبلت نحوه وخشيت أن يكون بيني وبينه مجاولة تشغلني عن الصلاة فصليت وأنا أمشي نحوه أومئ برأسي إيماء فلما انتهت إليه قال من الرجل قلت رجل من العرب سمع بك وبجمعك لهذا الرجل فجاء لذلك قال أجل نحن في ذلك فمشيت معه حتى إذا أمكنني حملت عليه بالسيف فقتلته ثم خرجت وتركت ظعائنه مكبات عليه فلما قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أفلح الوجه قلت قد قتلته يا رسول الله قال صدقت ثم قام بي فدخل بي بيته فأعطاني عصا فقال أمسك هذه عندك فخرجت بها على الناس فقالوا ما هذه العصا فقلت أعطانيها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمرني أن أمسكها عندي قالوا أفلا ترجع فتسأله فرجعت فسألته لم أعطيتنيها يا رسول الله قال آية بيني وبينك يوم القيامة إن أقل الناس المتخصرن يومئذ قال فقرنها عبد الله بسيفه فلم تزل معه حتى إذا مات أمر بها فضمت معه في كفنه فدفنا جميعا رواه عبد الوارث بن سعيد عن ابن إسحاق فقال إلى خالد بن سفيان الهذلي.


STBXV02P178A

حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا أبو معمر المقعد ثنا عبد الوارث بن سعيد عن محمد بن إسحاق ح وحدثنا أبو شعيب الحراني ثنا أبو جعفر النفيلي ثنا محمد بن سلمة عن محمد بن إسحاق حدثني يعقوب بن عتبة عن مسلم بن عبد الله الجهني عن جندب بن عبد الله الجهني ح وحدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ثنا جعفر بن مهران السباك ثنا عبد الأعلى السامي حدثنا محمد بن إسحاق عن يعقوب بن عتبة عن مسلم بن عبد الله عن جندب بن عبد الله الجهني قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم غالب بن عبد الله الكلبي كلب عوف بن ليث في سرية كنت فيهم فأمره أن يشن الغارة على بني الملوح بالكديد قال فخرجنا حتى إذا كنا بقديد لقينا الحارث بن برصاء الليثي فأخذناه قال إنما جئت لأسلم إنما خرجت أريد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قلنا إن تكن مسلما فلن يضرك رباط ليلة وإن تكن غير ذلك فسنوثق منك فأوثقناه رباطا ثم خلفنا عليه رويجلا لنا أسود كان معنا فقلنا له إن نازعك فاحتز رأسه ثم أتينا الكديد مع مغرب الشمس وكنا في ناحية من الوادي وبعثني أصحابي ربيئة لهم إلى تل مشرف على الحاضر قال فأسندت فيه حتى إذا كنت على ظهره ونظرت إلى القوم انبطحت فوالله إني لعليه أنظر إذ خرج رجل من خبائه فقال لامرأته والله إني لأرى سوادا ما رأيته في أول النهار فانظري في أوعيتك لا يكون الكلاب اجترت بعضها فنظرت قالت فوالله ما أفقد من أوعيتي شيئا قال أعطيني قوسي فأعطته قوسا وسهمين معها قال فرمى بسهم فوالله ما أخطأ جنبي قال فانتزعته وثبت قال ثم رمى بالآخر فوضعه في منكبي فانتزعته وثبت فقال لامرأته لو كانت زائلة لقد تحرك بعد لقد خالطه سهماي فإذا أنت أصبحت فابتغيهما فخذيهما لا تضيعهما الكلاب قال ثم دخل حتى إذا راحت رائحة الناس من إبلهم وغنمهم قد احتلبوا وغبطوا واطمأنوا شننا عليهم الغارة فقتلنا واستقنا الغنم ثم وجهناها وخرج صريخ القوم في قومهم فجاءهم الدهم فجاءوا في طلبنا حتى مررنا بابن البرصاء فانطلقنا به معنا وبصاحبنا الذي خلفناه قال فأدركنا القوم حتى نظرنا إليهم ما بيننا وبينهم إلا الوادي على ناحيته موجهين ومن ناحية الأخرى في طلبنا إذ جاء الله به من حيث شاء ما رأينا قبل ذلك مطرا ما يقدر أحد على أن يجيزه لقد رأيتهم وقوفا ينظرون إلينا ونحن نحدوها ما يقدر رجل منهم أن يصل إلينا حتى إذا عرجناها ما أنسى قول راجز من المسلمين وهو يحدوها في أعقابها البحر الرجز أبى أبو القاسم أن تعزبي في خطل نباته مغلولب صفر أعاليه كلون المذهب.


MZTXV05P140D

أخبرنا به أبو إسحاق إبراهيم بن إسماعيل ابن الدرجي قال أنبأنا أبو جعفر الصيدلاني في جماعة قالوا أخبرتنا فاطمة بنت عبد الله قالت أخبرنا أبو بكر بن ريذة قال أخبرنا أبو القاسم الطبراني قال حدثنا علي بن عبد العزيز قال حدثنا أبو معمر المقعد قال حدثنا عبد الوارث بن سعيد عن محمد بن إسحاق عن يعقوب بن عتبة عن مسلم بن عبد الله بن خبيب الجهني عن جندب بن مكيث الجهني قال بعث § رسول الله صلى الله عليه وسلم غالب بن عبد الله الكلبي كلب عوف بن ليث في سرية كنت فيهم فأمره أن يشن الغارة على بني الملوح بالكديدالحديث بطوله.


TKXXV02P094D

أخبرنا عبد الله بن عمرو أبو معمر أخبرنا عبد الوارث بن سعيد أخبرنا محمد بن إسحاق عن يعقوب بن عتبة عن مسلم بن عبد الله الجهني عن جندب بن مكيث الجهني قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم غالب بن عبد الله الليثي ثم أحد بني كلب بن عوف في سرية فكتب فيهم وأمرهم أن يشنوا الغارة على بني الملوح بالكديد وهم من بني ليث قال فخرجنا حتى إذا كنا بقديد لقينا الحارث بن البرصاء الليثي فأخذناه فقال إنما جئت أريد الإسلام وإنما خرجت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم § قلنا إن تكن مسلما لم يضررك رباطنا يوما وليلة وإن تكن على غير ذلك نستوثق منك قال فشددناه وثاقا وخلفنا عليه رويجلا منا أسود فقلنا إن نازعك فاحتز رأسه فسرنا حتى أتينا الكديد عند غروب الشمس فكمنا في ناحية الوادي وبعثني أصحابي ربيئة لهم فخرجت حتى أتيت تلا مشرفا على الحاضر يطلعني عليهم حتى إذا أسندت عليهم فيه علوت على رأسه ثم اضطجعت عليه قال فإني لأنظر إذ خرج رجل منهم من خباء له فقال لامرأته إني أرى على هذا الجبل سوادا ما رأيته أول من يومي هذا فانظري إلى أوعيتك لا تكون الكلاب جرت منها شيئا قال فنظرت فقالت والله ما أفقد من أوعيتي شيئا قال فناوليني قوسي ونبلي فناولته قوسه وسهمين معها فأرسل سهما فو الله ما أخطأ بين عيني قال فانتزعته وثبت مكاني ثم أرسل آخر فوضعه في منكبي فانتزعته فوضعته وثبت مكاني فقال لامرأته والله لو كانت ربيئة لقد تحركت بعد والله لقد خالطها سهماي لا أبا لك فإذا أصبحت فانظريهما لا تمضغهما الكلاب قال ثم دخل وراحت الماشية من إبلهم وأغنامهم فلما احتلبوا وعطنوا واطمأنوا فناموا شننا عليهم الغارة واستقنا النعم قال فخرج صريخ القوم في قومهم فجاء ما لا قبل لنا به فخرجنا بها نحدرها حتى مررنا بابن البرصاء فاحتملناه واحتملنا صاحبنا فأدركنا القوم حتى نظروا إلينا ما بيننا وبينهم إلا الوادي ونحن موجهون في ناحية الوادي إذ جاء الله بالوادي من حيث شاء يملأ جنبتيه ماء والله ما رأينا يومئذ سحابا ولا مطرا فجاء بما لا يستطيع أحد أن يجوزه فلقد رأيتهم وقوفا ينظرون إلينا وقد أسندناها في المسيل هكذا قال وأما في رواية محمد بن عمر قال أسندناها في المشلل نحدرها وفتناهم فوتا لا يقدرون فيه على طلبنا قال فما أنسى قول راجز من المسلمين وهو يقول أبى أبو القاسم أن تعز بي في خضل نباته مغلولب صفر أعاليه كلون المذهب وزاد محمد بن عمر في روايته وذاك قول صادق لم يكذب قال فكانوا بضعة عشر رجلا قال عبد الوارث وحدثني هذا الحرف رجل عن محمد بن إسحاق أنه حدثه رجل من أسلم أنه كان شعارهم يومئذ أمت أمت.


MZSHV02P447A

حديث بعث النبي صلى الله عليه وسلم عبد الله بن غالب الليثي في سرية وكنت فيهم وأمرهم أن يشنوا الغارة الحديث د في الجهاد عن أبي معمر عبد الله بن عمرو عن عبد الوارث بن سعيد عن محمد بن إسحاق عن يعقوب بن عتبة عن مسلم بن عبد الله عنه به كذا فيه عبد الله بن غالب والصواب غالب بن عبد الله.


YNQXV10P083B

وقال الترمذي باب ما جاء في الحج الأكبر حدثنا عبد الوارث بن عبد الصمد حدثنا أبي عن أبيه عن محمد بن إسحاق عن الحارث عن علي رضي الله تعالى عنه قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن يوم الحج الأكبر فقال يوم النحر.


ZTKXV01P122A

حدثنا محمد بن عمر القصبي قال حدثنا عبد الوارث قال حدثنا محمد بن إسحاق قال حدثني يعقوب بن عتبة عن مسلم بن عبد الله بن خبيب عن جندب بن مكيث قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم غالب الليثي ثم أخا بني كلب بن عوف في سرية كنت فيها وأمره أن يشن الغارة على بني الملوح.


BQWXV04P043B

رواه عبد الوارث بن سعيد عن محمد بن إسحاق بن يسار وقال إلى خالد بن سفيان الهذلي.


DHTIV02P347D

رواه عبد الوارث بن سعيد عن ابن إسحاق فقال إلى خالد بن سفيان الهذلي وقال موسى بن عقبة بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى سفيان بن عبد الله بن أبي نبيح الهذلي.